٩

{فذاقت وبال أمرها وكان عاقبة أمرها خسرا} أي خسارا وهلاكا والمراد حساب الآخرة وعذابها وما يذقون فيها من الوبال ويلقون من الخسر وجئ به على الفظ الماضي لان المنتظر من وعد اللّه ووعيده ملقى في الحقيقة وما هو كائن فكان قد

﴿ ٩