{ثم إني دعوتهم جهارا} مصدر في موضع الحال أي مجاهرا أو مصدر دعوتهم كقعد القرفصاء لأن الجهار أحد نوعي الدعاء يعني أظهرت لهم الدعوه في المحافل
﴿ ٨ ﴾