٢{ولا أقسم بالنفس اللوامة} الجمهور على أنه قسم أخر عن الحسن اقسم بيوم القيامة ولم يقسم بالنفس اللوامة فهي صفة ذم وعلى القسم صفة مدح أي النفس المتقية التي تلوم على التقصير في التقوى وقيل هي نفس آدم لم تزل تلوم على فعلها التي خرجت به من الجنة وجواب القسم محذوف أي لتبعثن دليله |
﴿ ٢ ﴾