{يوم يقوم الناس} بمبعوثون
{لرب العالمين} لأمره وجزائه وعن ابن عمر رضى اللّه عنهما أنه قرأ هذه السورة فلما بلغ هنا بكى نحيبا وامتنع من قراءة ما بعده
﴿ ٦ ﴾