{الذي خلق فسوى} أى خلق كل شئ فسوى خلقه تسوية ولم يأت به متفاوتا غير ملتئم ولكن على أحكام واتساق ودلالة على أنه صادر عن عالم حكيم أو سواه على ما فيه منفعة ومصلحة
﴿ ٢ ﴾