{وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه} أى وما لأحد عند اللّه نعمة يجازية بها إلا أن يفعل فعلا يبتغى به وجه فيجازيه عليه
{الأعلى} هو الرفيع بسلطانه المنيع فى شأنه وبرهانه ولم يرد به العلو من حيث المكان فذا آية الحدثان
﴿ ٢٠ ﴾