|
٨١ { ارجعوا } انتم { الى ابيكم فقولوا يا ابانا ان ابنك سرق } على ظاهر الحال { وما شهدنا } عليه بالسرقة { الا بما علمنا } وشاهدنا ان الصواع استخرج من وعائه { وما كنا للغيب } اى باطن الحال { حافظين } فما ندرى أحقيقة الامر كما شاهدنا ام هى بخلافه : يعنى [ بظاهر دزدى اوديدم اما از نفس الامر خبر نداريم كه بروتهمت كردند وصاع را درباراو نهادند ياخود مباشر اين امر بوده ] ثم انهم لما كانوا متهمين سبب واقعة يوسف امرهم كبيرهم بان يبالغوا فى ازالة التهمة عن انفسهم |
﴿ ٨١ ﴾