٨٢

ويقولوا

{ واسأل القرية التى كنا فيها } اى وقولوا لابيكم ارسل الى اهل مصر واسالهم عن كنه القصة لتبين لك صدقنا

{ والعير التى اقبلنا فيها } العير الابل التى عليها الاحمال اى اصحاب العير التى توجهنا فيهم وكنا معهم وكانوا قوما من كنعان من جيران يعقوب

{ وانا لصادقون } ثم رجع كبيرهم فدخل على يوسف فقال له لم رجعت قال انك اتخذت اخى رهينة فخذنى فجعله عند اخيه واحين اليهما كأنه قيل فماذا كان عند قول المتوقف لاخوته ما قال

﴿ ٨٢