٩
{ وهو } والحال انه
{ يخشى } اللّه تعالى او يخشى الكفار وأذا هم اتيانك قال سعدى المفتى الظاهر أن النظم من الاحتباك ذكر الغنى اولا للدلالة على الفقر ثانيا والمجيئ والخشية ثانيا للدلالة على ضدهما اولا.
﴿ ٩ ﴾