٥٢

قوله تعالى { ثم عفونا عنكم من بعد ذلك } يقول تركناكم من بعد عبادة العجل فلم نستأصلكم { لعلكم تشكرون } يعني لكي تشكروا اللّه تعالى على العفو والنعمة

﴿ ٥٢