١٥٨

ثم قال { ولئن متم أو قتلتم } في الغزو { لإلى اللّه تحشرون } بعد الموت قرأ عاصم في رواية حفص { خير مما يجمعون } بالياء على معنى المغايبة وقرأ الباقون بالتاء على معنى المخاطبة

﴿ ١٥٨