١٩٨ثم ذكر مرجع المؤمنين ومصيرهم فقال { لكن الذين اتقوا } اتقوا الشرك والفواحش ووحدوا { ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها } أبدا لا يموتون فيها ولا يخرجون منها أبدا { نزلا من عند اللّه } يقول ثوابا من عند اللّه للمؤمنين الموحدين خاصة { وما عند اللّه } أي الجنة { خير } من الدنيا { للأبرار } يعني للمؤمنين المطيعين |
﴿ ١٩٨ ﴾