٩٦فقال { درجات منه } يعني فضائل من اللّه تعالى في الجنة يعني سبعين درجة وروى هشام بن حسان عن جبلة بن عطية عن ابن محيريز قال ما بين الدرجتين حضر الفرس أو الجواد سبعين عاما ثم قال { ومغفرة } يعني مغفرة لذنوبهم { ورحمة } يعني نعمة في الجنة { وكان اللّه غفورا } لمن جاهد { رحيما } إذ سوى بين من له عذر بالفضل مع غيره |
﴿ ٩٦ ﴾