ثم قال عز وجل { فلا يصدنك عنها } يعني لا يصرفنك عنها يعني عن الإقرار بقيام الساعة { من لا يؤمن بها } يعني من لا يصدق بقيام الساعة { واتبع هواه فتردى } يعني فتهلك ويقال الردى الموت والهلاك
﴿ ١٦ ﴾