٢١

ثم قال عز وجل وجن { ولنذيقنهم من العذاب الأدنى } وهو المصيبات والقتل والجوع { دون العذاب الأكبر } وهو عذاب النار يعني إن لم يتوبوا

ويقال { العذاب الأدنى } هو السجن في الدنيا للفاسقين والعذاب الأكبر النار إن لم يتوبوا

ويقال { العذاب الأدنى } عذاب القبر وقال إبراهيم يعني سنين جدب أصابتهم

وقال أبو العالية مصيبات في الدنيا { لعلهم يرجعون } يعني يتوبون

﴿ ٢١