ثم قال عز وجل { وإن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك } كما كذبك قومك وهذا تعزية يعزي بها نبيه صلى اللّه عليه وسلم ليصبر على أذاهم { وإلى اللّه ترجع الأمور } يعني إليه ترجع عواقب الأمور بالبعث
﴿ ٤ ﴾