ثم قال { تنزيل الكتاب من اللّه } يعني هذا القرآن الذي يقرأه عليكم محمد صلى اللّه عليه وسلم هو من عند اللّه { العزيز } في سلطانه وملكه { العليم } بخلقه وبأعمالهم
﴿ ٢ ﴾