٦

ثم قال { تلك آيات اللّه } يعني هذه دلائل اللّه وعلامة وحدانيته { نتلوها عليك بالحق } يعني يقرأ عليك جبريل من القرآن بأمر اللّه { فبأي حديث بعد اللّه وآياته يؤمنون } قال مقات إن لم تؤمنوا بهذا القرآن فبأي حديث بعد توحيد اللّه وبعد القرآن تؤمنون يعني تصدقون

﴿ ٦