وآخرين منهم " يعني من تابعي من هذه الأمة ممن بقي " لما يلحقوا بهم " يعني لم يكونوا بعد فسيكونون
وروى جويبر عن الضحاك في قوله { آخرين منهم لما يلحقوا بهم } قال يعني من أسلم من الناس وعمل صالحا إلى يوم القيامة من عربي وعجمي
ثم قال { وهو العزيز الحكيم } يعني { العزيز } في ملكه { الحكيم } في أمره
﴿ ٣ ﴾