٣

ثم قال عز وجل { الذي هم فيه مختلفون } يعني مصدقا ومكذبا بالبعث بعضهم مصدق وبعضهم مكذب

ويقال بالقرآن ويقال بمحمد صلى اللّه عليه وسلم

﴿ ٣