١٦

 فقال { بل تؤثرون الحياة الدنيا } يعني تختارون عمل الدنيا على عمل الآخرة قرأ أبو عمرو { بل يؤثرون } بالياء على معنى الخبر عنهم والباقون بالتاء على معنى المخاطبة

﴿ ١٦