٢٧

ثم قال عز وجل { يا أيتها النفس المطمئنة } التي اطمأنت بلقاء اللّه عز وجل ويقال { المطمئنة } يعني الراضية بثواب اللّه القانعة بعطاء اللّه الشاكرة لنعمائه تعالى يقال لها عند

﴿ ٢٧