ثم قال عز وجل { لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم } يعني في أحسن صورة لأنه يمشي مستويا وليس منكوسا وله لسان ذلق ويد وأصابع يقبض بها
قال بعضهم نزلت في شأن الوليد بن المغيرة وقال بعضهم نزلت في كلدة بن أسيد وقال بعضهم هذا عام
﴿ ٤ ﴾