ثم قال { ولا أنتم عابدون ما أعبد } يعني لا تعبدون أنتم بعد هذا الرب الذي أعبده أنا حتى ترون ما يستقبلكم غدا
وهذا كقوله عز وجل { فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا } [ الكهف ٢٩ ]
﴿ ٣ ﴾