٢

ثم قال عز وجل { ما أغنى عنه ماله وما كسب } يعني ما نفعه ماله في الآخرة إذ كفر في الدنيا { وما كسب } يعني ما ينفعه ولده في الآخرة إذا كفر في الدنيا والكسب أراد به الولد لأن ولد الرجل من كسبه

﴿ ٢