٢٧

٢٥٠٤٩ـ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: عَذَابَ السّمُومِ قال: عذاب النار.

و قوله: إنّا كُنّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ يقول: إنا كنا في الدنيا من قبل يومنا هذا ندعوه: نعبده مخلصين له الدين، لا نُشرك به شيئا إنّهُ هُوَ البَرّ يعني : اللطيف بعباده. كما:

﴿ ٢٧