و قوله: وَرَبّكَ فَكَبّرْ يقول تعالى ذكره: وربك يا محمد فعظم بعبادته، والرغبة إليه في حاجاتك دون غيره من الاَلهة والأنداد.
﴿ ٣ ﴾