٢

وَما أدْرَاكَ ما الطّارِقُ يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى اللّه عليه وسلم : وما أشعرك يا محمد ما الطارق الذي أقسمت به؟ ثم بين ذلك جلّ ثناؤه، فقال: هو النجم الثاقب، يعني : يتوقد ضياؤه ويتوهّج. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:

﴿ ٢