٢٣٢

عبد الرزاق قال نا معمر عن الحسن وقتادة في قوله تعالى فلا تعضلوهن قالا نزلت في معقل بن يسار كانت أخته تحت رجل فطلقها حتى إذا مضت عدتها جاء رجل فخطبها فعضلها معقل بن يسار وأبى أن ينكحها إياه فنزلت فيها هذه الآية يعني به الأولياء يقول لا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن

﴿ ٢٣٢