٩٢عبد الرزاق قال أنا معمر عن أيوب وغيره أنه لما نزلت لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون جاء زيد بن حارثة بفرس له كان يحبها فقال هذه في سبيل اللّه فحمل النبي صلى اللّه عليه وسلم أسامة بن زيد فكأن زيد وجد في نفسه فلما رأى ذلك منه النبي صلى اللّه عليه وسلم قال أما اللّه فقد قبلها |
﴿ ٩٢ ﴾