سورة الملك

بسم اللّه الرحمن الرحيم

٢

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى الذي خلق الموت قال أذل اللّه ابن آدم بالموت وجعل الدنيا دار فناء وجعل الآخرة دار بقاء وجزاء

عبد الرزاق عن معمر عن الحسن وقتادة أنه يجاء بالموت يوم القيامة في صورة كبش فيقال يا أهل الجنة هل تعرفون هذا فيقولون نعم ثم يقال لأهل النار هل تعرفون هذا فيقولون يا رب هذا الموت فيسحط وفي سحطا كل ثم يقال خلود لا موت فيه قال

عبد الرزاق قال معمر وسمعت إنسانا يقول فما أتى على أهل النار يوم قط أشد حزنا منه وما أوتى على أهل الجنة يوم قط أشد سرورا منه

٣

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت قال أي من اختلاف

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى من فطور

قال من خلل

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير قال صاغرا وهو حسير يقول معي لم ير خللا ولا تفاوتا قال

عبد الرزاق قال معمر وقال الكلبي وهو حسير يقول المعي

١٥

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى مناكبها قال في جبالها

١٩

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى صافات ويقبضن قال الطائر يصف جناحيه كما رأيت ثم يقبضهما

٢٢

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى أفمن يمشي مكبا قال هو الكافر عمل بمعصية اللّه فيحشره اللّه يوم القيامة على وجهه فذكر أنه قيل للنبي صلى اللّه عليه وسلم كيف يمشون على وجوههم قال إن الذي أمشاهم على أقدامهم قادر على أن يمشيهم على وجوههم

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى أمن يمشى سويا على صراط مستقيم قال المؤمن عمل بطاعة اللّه فحشره اللّه على طاعته

٢٧

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى فلما رأوه زلفة سيئت قال لما رأوا عذاب اللّه زلفة سيئت وجوههم حين عاينوا من عذاب اللّه وخزية ما عاينوا

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن الحسن قال لما خلق اللّه الأرض كادت تميد فقالوا ما هذه بمقرة على ظهرها فأصبحوا وقد خلقت الجبال فلم تدر الملائكة مم خلقت

﴿ ٠