{وما أصابكم يوم التقى الجمعان} ، بأحد من القتل والجرح والهزيمة،{ فبإذن اللّه}،أي بقضائه وقدره، {وليعلم المؤمنين}،أي ليميز ،
وقيل ليرى.
﴿ ١٦٦ ﴾