{ ويوم نحشرهم جميعاً }، أي العابدين والمعبودين، يعني يوم القيامة، قرأ يعقوب { يحشرهم } هاهنا، وفي سبأ بالياء، ووافق حفص في سبأ، وقرأ الآخرون بالنون،{ ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون }، أنها تشفع لكم عند ربكم.
﴿ ٢٢ ﴾