{ وجاؤوا أباهم عشاء يبكون }، قال أهل المعاني جاؤوا في ظلمة العشاء ليكونوا أجرأ على الاعتذار بالكذب. وروي أن يعقوب عليه السلام سمع صياحهم وعويلهم فخرج وقال مالكم يا بني هل أصابكم في غنمكم شيء؟ قالوا لا. فما أصابكم وأين يوسف؟؟.
﴿ ١٦ ﴾