٣٧

{ إن هي }، يعنون الدنيا، { إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا }، قيل فيه تقديم وتأخير، أي نحيا ونموت لأنهم كانوا ينكرون البعث بعد الموت.

وقيل يموت الآباء ويحيا الأبناء.

وقيل يموت قوم ويحيا قوم. { وما نحن بمبعوثين }، بمنشرين بعد الموت.

﴿ ٣٧