{لعلك باخع نفسك}،قاتل نفسك، { أن لا يكونوا مؤمنين }، أي إن لم يؤمنوا، وذلك حين كذبه أهل مكة فشق عليه ذلك، وكان يحرص على إيمانهم، فأنزل اللّه هذه الآية.
﴿ ٣ ﴾