٢٤

{ فإن يصبروا فالنار مثوىً لهم }، مسكن لهم، { وإن يستعتبوا }، يسترضوا ويطلبوا العتبى، { فما هم من المعتبين }، المرضين، والمعتب الذي قبل عتابه وأجيب إلى ما سأل، يقال أعتبني فلان، أي أرضاني بعد إسخاطه إياي، واستعتبته طلبت منه أن يعتب، أي يرضى.

﴿ ٢٤