{ ما خلقنا السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمىً }، يعني يوم القيامة، وهو الأجل الذي تنتهي إليه السموات والأرض، وهو إشارة إلى فنائهما، { والذين كفروا عما أنذروا }، خوفوا به في القرآن من البعث والحساب، { معرضون }.
﴿ ٣ ﴾