{ سيهديهم }، أيام حياتهم في الدنيا إلى أرشد الأمور، وفي الآخرة إلى الدرجات، { ويصلح بالهم }، يرضي خصماءهم ويقبل أعمالهم.
﴿ ٥ ﴾