٢٢

{ ولو قاتلكم الذين كفروا }، يعني أسد، وغطفان، وأهل خيبر، { لولوا الأدبار }، [لانهزموا]، { ثم لا يجدون ولياً ولا نصيراً }.

﴿ ٢٢