١١{رسولاً}، بدل من الذكر، وقيل أنزل إليكم قرآناً وأرسل رسولاً. وقيل مع الرسول، قيل الذكر هو الرسول. وقيل {ذكراً} أي شرفاً. ثم بين ما هو فقال { رسولا يتلو عليكم آيات اللّه مبينات ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلى النور ومن يؤمن باللّه ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن اللّه له رزقا }، يعني الجنة التي لا ينقطع نعيمها. |
﴿ ١١ ﴾