{وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية}، عتت على خزانها فلم تطعهم ولم يكن لهم عليها سبيل، وجاوزت المقدار فلم يعرفوا كم خرج منها.
﴿ ٦ ﴾