١٢{إلى ربك يومئذ المستقر}، أي مستقر الخلق. وقال عبد اللّه بن مسعود المصير والمرجع، نظيره قوله تعالى {إلى ربك الرجعى} (العلق- ٨) {وإلى اللّه المصير} (آل عمران- ٢٨) (النور- ٤٢) (فاطر- ١٨). وقال السدي المنتهى، نظيره { وأن إلى ربك المنتهى } (النجم- ٤٢). |
﴿ ١٢ ﴾