١٩{ثم إن علينا بيانه}، علينا أن نبينه بلسانك. قال فكان إذا أتاه جبريل عليه السلام أطرق فإذا ذهب قرأه كما وعده اللّه عز وجل، ورواه محمد بن إسماعيل، عن عبد اللّه بن موسى، عن إسرائيل، عن موسى بن أبي عائشة بهذا الإسناد وقال {كان يحرك شفتيه إذا نزل عليه، يخشى أن ينفلت منه، فقيل له }لا تحرك به لسانك{ }إن علينا جمعه{ أن نجمعه في صدرك }وقرأنه{ أن تقرأه}. |
﴿ ١٩ ﴾