٢٥

{تظن أن يفعل بها فاقرة}، تستيقن أن يعمل بها عظيمة من العذاب، والفاقرة الداهية العظيمة، والأمر الشديد يكسر فقار الظهر. قال سعيد بن المسيب قاصمة الظهر. قال ابن زيد هي دخول النار.

وقال الكلبي هي أن تحجب عن رؤية الرب عز وجل.

﴿ ٢٥