{إن هذا كان لكم جزاءً وكان سعيكم مشكوراً}، أي ما وصف من نعيم الجنة كان لكم جزاء بأعمالكم، وكان سعيكم عملكم في الدنيا بطاعة اللّه مشكوراً، قال عطاء شكرتم عليه فأثيبكم أفضل الثواب.
﴿ ٢٢ ﴾