٢٧

{إن هؤلاء}، يعني كفار مكة {يحبون العاجلة}، أي الدار العاجلة وهي الدنيا. {ويذرون وراءهم}، يعني أمامهم، {يوماً ثقيلاً}، شديداً وهو يوم القيامة. أي يتركونه فلا يؤمنون به ولا يعملون له.

﴿ ٢٧