ثم فسره فقال {النجم الثاقب}، أي المضيء المنير، قال مجاهد المتوهج، قال ابن زيد أراد به الثريا، والعرب تسميه النجم.
وقيل هو زحل، سمي بذلك لارتفاعه، تقول العرب للطائر إذا لحق ببطن السماء ارتفاعاً قد ثقب.
﴿ ٣ ﴾