{إن إلينا إيابهم}، رجوعهم بعد الموت، يقال آب يؤب أوباً وإياباً، وقرأ أبو جعفر {إيابهم} بتشديد الياء، وهو شاذ لم يجزه أحد غير الزجاج فإنه قال يقال أيب إياباً، على فعل فيعالاً.
﴿ ٢٥ ﴾