سُورَةُ الْقَصَصِ مَكِّيَّةٌ

وَهِيَ ثَمَانٍ وَثَمَانُونَ آيَةً

١٠

و اصبح فؤاد امّ موسى فارغا ان كانت لتبدى بهلولا ان ربطنا على قلبها. فارغا الاّ من ذكر موسى الأنبياء ٢٢. ربطنا ألهمناهم صبرا تفسير سورة  ١٨[في الترجمة].

١١

و قالت لاخته قصّيه فبصرت به عن جنب و هم لا يشعرون. قصّيه اتبعى أثره.

و قد يكون ان يقصّ الكلام نحن نقصّ عليك [يوسف، ٣]. عن جنب عن بعد. و عن جنابة و عن اجتناب واحد الأنبياء ٢٢.

١٩

فلمّا ان اراد ان يبطش. يبطِش يبطُش الأنبياء ٢٢.

٢٠

قال يا موسى انّ الملا ياتمرون بك. يأتمرون يتشاورون الأنبياء ٢٢.

٢٧

قال انّى اريد ان انكحك احدى ابنتىّ هاتين على ان تاجرنى ثمانى حجج. أن تأجرنى يأجر فلانا يعطيه اجرا. و منه: فى التعزية أجرك اللّه الإجارة ٦.

٢٨

ايّما الاجلين قضيت فلا عدوان علىّ. قال ابن عباس: العدوان و العداء و التعدى واحد تفسير سورة ٢٨،١.

٢٩

فلمّا قضى موسى الاجل و سار باهله انس من جانب الطّور نارا قال لاهله امكثوا انّى انست نارا لعلّى اتيكم منها بخبر او جذوة من النّار لعلّـكم تصطلون. انس أبصر. الجذوة قطعة غليظة من الخشب ليس فيه لهب تفسير سورة ٢٨،١.

٣١

فلمّا راها تهتزّ كانّها جانّ. الحيّات: اجناس، الجانّ و الافاعى و الاساود تفسير سورة ٢٨،١.

٣٤

فارسله معى ردءا يصدّقنى. ردءا معينا. قال ابن عباس: كى يصدّقنى. و يقال: مغيثا او معينا الأنبياء ٢٢.

٣٥

قال سنشدّ عـضدك باخيك. سنشدّ (و قال غيره:) سنعينك. عضدك قال ابن عباس: كلما عزّزت شيئا فقد جعلت له عضدا الأنبياء ٢٢.

٤٢

و يوم القيماة هم من المقبوحين. مقبوحين مهلكين تفسير سورة ٢٨،١.

٥١

و لقد وصّلنا لهم القول لعلّهم يتذكّرون. وصّلنا بيّناه و اتممناه تفسير سورة ٢٨،١.

٥٧

او لم نمكّن لهم حرما امنا يجبى اليه ثمرات كلّ شئ. يجبى يجلب تفسير سورة ٢٨،١.

٥٨

و كم اهلكنا من قرية بطرت معيشتها. بطرت اشرت تفسير سورة ٢٨،١.

٦٦

فعميت عليهم الانباء يومئذ فهم لا يتساءلون. فعميت عليهم الانباء قال مجاهد: الحجج تفسير سورة ٢٨ [في الترجمة].

٦٩

و ربّك يعلم ما تكنّ صدورهم و ما يعلنون. تكّن تخفى. أكننت الشئ أخفيته و كننته. أخفيته و أظهرته تفسير سورة ٢٨،١.

٧١

قل ارايتم ان جعل اللّه عليكم الّيل سرمدا. سرمدا دائما تفسير سورة ٦ [في الترجمة].

٧٦

ما انّ مفاتحه لتنوء بالعصبة اولى القوّة اذ قال له قومه لا تفرح انّ اللّه لا يحبّ الفرحين. قال ابن عباس: أولى القوة لا يرفعها العصبة من الرجال. لتنوء لتثقل الأنبياء ٣٣. الفرحين قال ابن عباس: المرحين الأنبياء ٣٣.

٨٢

يقولون و يكانّ اللّه يبسط الرّزق لمن يشاء من عباده و يقدر. ويكأنّ اللّه مثل: الم تر أنّ اللّه [لقمان، ٢٩]. يبسط يوسع عليه و يضيق عليه الأنبياء ٣٣.

٨٨

كلّ شئ هالك الاّ وجهه. الاّ وجهه الاّ ملكه. و يقال: إلا ما أريد به وجه اللّه تفسير سورة ٢٨ [في الترجمة].

﴿ ٠